جهاز العلاج البيولوجي الخاص بشانجلاتي والمصمم لأغراض تفتيح البشرة يستهدف الآليات البيولوجية الكامنة وراء تصبغات الجلد. السبب الرئيسي لتغير لون البشرة إلى الأ DARKER هو الإنتاج المفرط للميلانين بواسطة الخلايا الصبغية، وهي الخلايا المنتجة للصبغة في الجلد. يستخدم جهاز العلاج البيولوجي استراتيجيات متعددة لمعالجة هذه المشكلة. إحدى الطرق هي من خلال العلاج القائم على الضوء. تحديدًا، قد يستخدم أطوال موجية معينة من الضوء، مثل الضوء الأزرق أو الأخضر، والتي أظهرت قدرتها على كبح نشاط التيروزيناز، وهو الإنزيم الأساسي المتورط في تصنيع الميلانين. عن طريق تقليل نشاط التيروزيناز، ينخفض إنتاج الميلانين، مما يؤدي إلى تفتيح لون البشرة مع مرور الوقت. بالإضافة إلى العلاج بالضوء، قد تتضمن بعض الأجهزة تسليم مواد بيولوجية فعالة. يمكن أن تشمل هذه المواد مكونات مثل الأربوتين، وفيتامين C، واستخراج المرمية، وكلها معروفة بخصائصها التي تساعد على تفتيح البشرة. يمكن للجهاز استخدام طرق مثل الايونوفوريس أو النفاذ بالموجات فوق الصوتية لتحسين امتصاص هذه المواد داخل الجلد. الايونوفوريس يستخدم التيار الكهربائي لتحفيز الجزيئات البيولوجية الفعالة المشحونة سلبًا أو إيجابيًا للمرور عبر الجلد، بينما تخلق الموجات فوق الصوتية قنوات صغيرة في الجلد، مما يسمح بنفاذ أفضل لهذه المواد. علاوة على ذلك، قد يعزز جهاز العلاج البيولوجي أيضًا تجديد خلايا الجلد. من خلال تحفيز تقشير الطبقة الخارجية من خلايا الجلد، فإنه يساعد على إزالة الخلايا الحاوية على الصبغة بشكل أسرع، كاشفًا عن بشرة أكثر طراوة ولونًا أفتح تحتها. غالبًا ما يتم تحقيق ذلك من خلال تقشير ميكانيكي لطيف أو باستخدام مقشرات كيميائية خفيفة بالتزامن مع الوظائف الأخرى للجهاز. بشكل عام، يقدم جهاز العلاج البيولوجي من شانجلاتي نهجًا شاملًا وعلميًا لتفتيح البشرة، مما يساعد المستخدمين على تحقيق لون أكثر تناسقًا وأخف.